اهم ماجاء بمذكرات وزير الخارجية السابق مايك بومبيو

🔴نشر وزير الخارجية السابق مايك بومبيو الأسبوع الماضي مذكراته في كتاب من 464 صفحة بعنوان "لا تترك انشا أبدا.. القتال من أجل أميركا التي أحبها"

 تضمنت تفاصيل عن الشأن العراقي ومرحلة الحرب ضد داعش واغتيال قائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني.

  

  

🔴 إدارة أوباما استيقظت متأخرًا على تهديد داعش وعندما علموا ذلك لم يفعلوا ما يكفي لإيقافه حتى مجيء إدارة ترامب

 

🔴 برهم صالح سياسي معروف في المراكز الغربية. إنه زعيم كردي عراقي مقتدر، كان حذرًا ولكنه دائمًا واضحًا بشأن ما هو مناسب وما هو خطير.  

🔴كان عادل عبدالمهدي أداة إيرانية غير راغب في المخاطرة السياسية للاستثمار السياسي. كانت أوقاتي معه قريبة من لقاءاتي مع الإيرانيين الحقيقيين

🔴 ذهبت إلى بغداد يوماً واجتمعت مع رئيس الوزراء آنذاك حيدر العبادي لإقناعه بعدم الحصول على موارد الطاقة من إيران، فقال العبادي لبومبيو: «حضرة المدير، حين تغادر، سيأتي قاسم سليماني لكي يراني. يمكنك أن تأخذ أموالي. هو سيأخذ حياتي

🔴 لدى الولايات المتحدة سياسة تسمى سياسة الردع لترهيب مناوئيها. وكان قرار قتل قاسم سليماني كان قرارًا فاعلًا لإعادة كرامة الولايات المتحدة واستقرارها إلى المنطقة، رغم مخاطر وعواقب مثل هذا الاغتيال

  

🔴يجب أن ننتهز هذه الفرصة لتذكير القادة الإيرانيين بأن أي هجوم من جانبهم أو من قبل القوات التي تعمل بالوكالة لهم تحت أي هوية، يضر بالولايات المتحدة وحلفائنا أو يضر بمصالحنا، سيقابل برد أميركي حاسم

🔴 قاسم سليماني كان يعرف الكثير، لكنه يعرف القليل عن طائرة أميركية من طراز MQ-9 Reaper التي تسيطر على جميع الحركات من الأعلى

🔴 حالما غادرت سيارة سليماني مطار بغداد، سقطت صواريخ هيلفاير اصطدمت القوة الأميركية والتكنولوجيا الأميركية والعدالة الأميركية بسيارته، كان ضربا للتخويف الأميركي 

🔴 كان لدي حلفاء أفضل من بعض أعضاء الكونجرس في بناء عراق أكثر استقلالية وسيادة. وكان من بينهم الرئيس العراقي برهم صالح. وكان البرزانيون أيضا جيدين في الشمال الكردي

  

🔴قيادة الكرد في العراق يمثل تحديا الكرد يقعون تحت تهديد مستمر من إيران، لكن العمل الذي قاموا به معنا كان ممتازًا. هناك بعض المقاتلين والأصدقاء الأفضل لأميركا بالطبع

🔴 ليس هناك ما هو سهل في الشرق الأوسط. في النهاية، واصلنا خسارة الأرض لصالح إيران داخل العراق، وهذا الكفاح من أجل الحرية والاستقلال مستمر حتى يومنا هذا للشعب العراقي