عندما قرر ميسي التوجه إلى الدوري الامريكي تحديدا نادي انتر ميامي مجانا تاركا عرض نادي الهلال الذي قارب الاربعمائة مليون يورو ، تعالت الأصوات على القرار البعض قال راي والبعض الآخر قال راي اخر .
وقبل وصوله لانتر ميامي لم تمتلك كرة القدم في امريكا اي شعبية تذكر وحتى الإقبال الجماهيري يكاد يكون محدود .
وبعد وصول ميسي واللعب تغيرت بوصلة الجماهير الامريكيه إلى كرة القدم وأخذت الملاعب تمتلى على اخرها بل وأصبحت اسعار التذاكر نار وأخذت كل الشخصيات الفنيه و العلميه و التجاريه و الرياضيه بالحضور للمباريات وتصور في موبايلاتها الاسطوره ميسي .
ونقول عن مجازفة ليو أن تأتي لفريق يصارع الهبوط ولم يحقق سوى فوزين من 30 مباراة و تاخد فريق من المركز ال 15 وتاخد به اول بطوله في حياته بعد ثلاث اسابيع هذه حاجه لايقدر عليها غير ميسي
لما تيجي تلعب مع فريق بينافس ع الاخير ف الدوري وتحققله الدوري وتأتي بطوله لي في تاريخه فهذه حقيقه ميعملها غير ميسي .
والى جانب الاقتراب من أن تكسر رقم الهداف التاريخي للنادي بعد موسم واحد فهذه حقيقه ميعملها غير ميسي.
ميسي تاريخ كرة القدم الذي سيبقى شامخا في ميسرة الكرة العالمية .
ميسي لم يكن مجرد وهم ميسي كان دائما واقع، على عكس بقية اللاعبين الذين طردوا ولم يجدوا أي فريق يؤيه واتخه إلى الشرق الأوسط .
0 التعليقات:
إرسال تعليق