🎙" أخبروني... هل لامين يامال يلعب كرة قدم، أم يُقدّم برنامجاً أسبوعياً لإهانة الأساطير؟ "مبابي؟ ذهب إلى ريال مدريد ليُصبح ملك أوروبا…لكن الطفل يامال جرّده من التاج، ومن اللقب، ومن الهيبة أيضاً! ثلاثية محلية مع برشلونة، واليورو ودوري المؤتمر علي الابواب في موسم واحد؟ هذا ليس لاعبًا، هذا إعصار بشري".❤🤯
🎙" الآن الجميع يتحدث عن النهائي... رونالدو ينتظر!
لكن صدقوني... هذا ليس نهائيًا، هذا جلسة نهاية مسيرة.
لامين لا يُراعي المشاعر حتى الدموع سيجففها قبل أن تسقط من عين رونالدو! "يا له من موسم: وكل هذا من فتى لم يبلغ الثامنة عشرة بعد! "كرة القدم كانت تُكتب بأسماء مثل كريستيانو ومبابي…أما اليوم، فهي تُكتب من جديد باسم: لامين، ابن الأمسيا، محو الأساطير." استعدوا… القادم هو العاصفة الكبرى". ❤🤯
0 التعليقات:
إرسال تعليق