🔴🔵
بعد مباراة سيلتا فيغو وتكرار كابوس الهجمات المرتدة، أصبحت الجهة اليسرى نقطة ضعف خطيرة تحتاج إلى حلول عاجلة قبل المواجهات المصيرية. لنكن صريحين: غياب بالدي كشف هشاشة هذا القطاع، والأرقام لا تكذب:
❌مشكلة جيراردو مارتين: ثغرة دفاعية أم فجوة تكتيكية؟
1️⃣ ضعف التغطيات الدفاعية:
- يُهاجم بكثافة دون جدوى ورغم ذلك بطيء في العودة، مما يترك مساحات شاسعة خلفه.
- خلال المباراتين الأخيرتين4 من 6 أهداف سُجلت من هجمات مرتدة على جهته!
2️⃣ قصور في الصناعة الهجومية:
- عرضياته غير دقيقة (فقط 28% دقة في المباراة الأخيرة مقابل 65% لبالدي في المتوسط).
- يُفضل الاختراق بالداخل بدلاً من التمريرات العرضية، مما يُقلص خيارات الهجوم.
3️⃣ غياب التكامل مع المركز الخلفي:
- إينيجو مارتينيز يُضطر لملء الفراغات بدلاً منه، مما يُضعف قلب الدفاع.
---
بالدي vs جيراردو مارتين: مقارنة تكشف الأزمة
| المعيار | بالدي (في المتوسط) | جيراردو مارتين (آخر مباراتين) |
|--------------|------------------|---------------------------|
| التدخلات الناجحة | 3.5 لكل مباراة | 1.2 لكل مباراة |
| التمريرات الدقيقة | 85% | 72% |
| الهجمات المرتدة المُتسبّب بها | 0.7 لكل مباراة | 2.3 لكل مباراة |
| العرضيات الناجحة | 4.1 لكل مباراة | 1.8 لكل مباراة |
الأرقام تؤكد: بالدي كان "سدًا منيعًا" دفاعيًا وهجوميًا، بينما جيراردو يحوّل الجهة اليسرى إلى بوابة مفتوحة للخصوم.
---
#الحلول الممكنة قبل الكارثة
🔵 الحل السريع (مؤقت):
- إشراك أليكس بالدي فور تعافيه، حتى لو لم يكن جاهزًا بنسبة 100%.
- تبديل تكتيكي: إسناد مهمة التغطية لـ لاعب وسط دفاعي (مثل دي يونغ) عند هجمات مارتين.
🔴 الحل الجذري (طويل الأمد) :
- استبدال مارتين في التشكيلة الأساسية بـ لاعب برشلونه ب (عندما يكون متاحًا) أو تجربة كوبارسي في هذا المركز.
- شراء ظهير أيسر جديد في الميركاتو الصيفي .
---
🔴🔵المواجهات القادمة: اختبار حقيقي لفليك
- دوري الأبطال: أي خطأ دفاعي سيدفع الثمن غاليًا أمام انتر ميلان .
- الكلاسيكو: رودريجو سيشكل خطر قويا على هذه الجهة..
🔵🔴"في كرة القدم الحديثة، نقطة ضعف واحدة تكفي لتحويل البطل إلى ضحية!
---
🔴 الخاتمة: إنذار أحمر لفليك
الانتصارات الأخيرة لا تخفي العيوب، وفليك مطالب باتخاذ قرارات صارمة. الجماهير تتساءل:
- هل سيستمر في المجازفة بمارتين في المباريات الحاسمة؟
- أم أن التعديلات التكتيكية ستكون الحل؟
⏱️ الساعة تدق.. والوقت ليس في صالح برشلونة!
0 التعليقات:
إرسال تعليق