فازوا بالدوري ، كأس الملك، وكأس السوبر… كلها عادت إلى خزائن النادي
ومعها عادت الهوية، وعاد الإبداع، وعادت الثقة في المشروع
لامين يامال كتب اسمه في التاريخ
هانسي فليك أعاد المتعة للهجوم،
وكل مباراة كانت رسالة: برشلونة يعود ليبهر من جديد
صحيح أن الحلم الأوروبي توقف عند إنتر ميلان،
لكن الفريق قدم موسما مليئا بالشغف والروح والكرة الجميلة
شكرا برشلونة… على موسم جمع بين الدموع والفرح،
وعلى لحظات ستبقى في الذاكرة طويلا
0 التعليقات:
إرسال تعليق